اخر اخبار الرياضة

ضاعف منتخب جنوب أفريقيا لكرة القدم من محنة نظيره الفرنسي في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا وتغلب عليه 2/1 اليوم الثلاثاء على استاد "فري ستيت" بمدينة بلومفونتين في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول للبطولة.

ورغم الفوز الثمين الذي حققه منتخب جنوب أفريقيا على نظيره الفرنسي فشل أصحاب الأرض في التأهل للدور الثاني حيث رافقوا المنتخب الفرنسي (الديوك الزرق) إلى خارج البطولة.

وأصبح منتخب جنوب أفريقيا أول منتخب مضيف يودع البطولة من دورها الأول على مدار تاريخ بطولات كأس العالم.

وأنهى أصحاب الأرض الشوط الأول لصالحهم بهدفين سجلهما بونجاني كومالو وكاتليجو مفيلا في الدقيقتين 20 و37 ولكن البديل فلوران مالودا سجل هدف حفظ ماء الوجه للمنتخب الفرنسي في الدقيقة 70 .

ورفع منتخب جنوب أفريقيا رصيده إلى أربع نقاط لكنه احتل المركز الثالث في المجموعة بفارق الأهداف خلف نظيره المكسيكي الذي خسر أمام أوروجواي صفر/1 في المباراة الثانية بالمجموعة.

وشهدت المباراة طرد اللاعب الفرنسي يوان جوركوف

واصل منتخب أوروجواي لكرة القدم عروضه ونتائجه الرائعة في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا وتغلب على نظيره المكسيكي 1/صفر اليوم الثلاثاء باستاد "رويال بافوكينج" في مدينة راستنبرج ضمن الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول للبطولة.

وتأهل المنتخبان سويا حيث رفع منتخب أوروجواي رصيده إلى سبع نقاط في صدارة المجموعة بفارق ثلاث نقاط أمام نظيره المكسيكي الذي احتل المركز الثاني بفارق الأهداف فقط أمام منتخب جنوب أفريقيا رغم فوز الأخير على المنتخب الفرنسي 2/1 في المباراة الثانية بالمجموعة.

وسجل لويس سواريز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 43 ليقود فريقه إلى فوز ثمين هو الثاني على التوالي للفريق في البطولة الحالية كما قاده للتأهل إلى الدور الثاني والابتعاد عن مواجهة متصدر المجموعة الثانية والمرشح له المنتخب الأرجنتيني.

--------------------------------------------------------------------------------

More goals have been scored by players from Spain's La Liga than from any other league in Europe so far in the South African World Cup.

After the first two rounds of matches in the eight groups in South Africa 67 goals have been scored and 15 of those have come from footballers playing in Spain.

Madrid-based "Marca" proudly reminded its readers on Tuesday that of those 15 nine have come from the boots of strikers playing in the capital city's two big clubs.

Real Madrid players have scored four goals and Atletico Madrid stars have netted five times. Argentina's Gonzalo Higuain with a hat- trick and Cristiano Ronaldo with one in Portugal's 7-0 thrashing of North Korea are the Real scorers.

While Atletico Madrid players Diego Forlan for Uruguay and Tiago for Portugal have both scored twice, and Simao, also for Portugal, has also found the net.

David Villa and Luis Fabiano with two each, complete the goals scored by the Spanish league players.

The next-best represented team is Inter Milan with three scorers - Wesley Sneijder (Netherlands), Maicon (Brazil) and Samuel Eto'o (Cameroon).

The English Premier League is the next most prolific in South Africa with players from Liverpool (2), Fulham, Manchester United, West Brom, Bolton Wanderers, Chelsea and Arsenal weighing in with eight goals between them. The German Bundesliga has six goals while Serie A and France's Ligue One both have five.

The goal statistics were taken from FIFA's official player lists and do not take into account players changing clubs or those loaned to a club until the end of June as is the case with Tiago in Atletico Madrid.

رغم وقوع المنتخب البرازيلي لكرة القدم في "مجموعة الموت" بالدور الأول لبطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا مع منتخبي البرتغال وكوت ديفوار ، لم يساور الشك أحدا في أن المنتخب البرازيلي سينهي الدور الأول على قمة المجموعة.

ومنذ إجراء القرعة في كانون أول/ديسمبر الماضي ، ساد هذا الاعتقاد لدى جميع عشاق الساحرة المستديرة حتى جاء الفوز الساحق 7/صفر للمنتخب البرتغالي على منتخب كوريا الشمالية مساء أمس الاثنين في الجولة الثانية من مباريات المجموعة السابعة "مجموعة الموت" في الدور الأول للبطولة ليثير الشكوك بشأن هذا الافتراض والاعتقاد.

وأثار فوز المنتخب البرتغالي على منتخب كوريا الشمالية الشكوك خاصة وأن المنتخب البرازيلي عانى الأمرين أمام منتخب كوريا الشمالية نفسه وحقق عليه فوزا صعبا 2/1 .

وقدم المنتخب البرتغالي عرضا قويا خاصة في نهاية المباراة أمام كوريا الشمالية بينما عانى المنتخب البرازيلي في نهاية مباراته أمام الفريق نفسه.

وتباينت الأهداف التي سجلها المنتخب البرتغالي ما بين أهداف رائعة وأخرى مضحكة.

وشهدت المباراة أمس مهارة فائقة من البرتغالي تياجو وقدرة رائعة على إنهاء الهجمات بشكل جيد من زميله راؤول ميريليس ليكون الهدف الأول نموذجا للأهداف الرائعة.

بينما كان الهدف السادس الذي سجله كريستيانو رونالدو قائد الفريق من نوعية الأهداف المضحكة بعدما استقرت الكرة على ظهر رونالدو ثم أنزلها أمام قدمه وأودعها في الشباك.

ورغم تألق رونالدو بشكل رائع على مدار شوطي المباراة وقيامه بدور صانع اللعب والممول الأساسي لزملائه بالكرات الخطيرة ، خلع اللاعب عن نفسه عباءة الأنانية التي لازمته طويلا وتنازل عن جائزة أفضل لاعب في المباراة إلى زميله تياجو مؤكدا أنه الأحق والأجدر بها.

وكان هذا الفوز هو أكبر فوز للفريق في بطولات كأس العالم ولكن المكسب الحقيقي يكمن في الثقة الهائلة التي اكتسبها الفريق والتي ستساعده كثيرا خلال المباراة الصعبة والمرتقبة مع نظيره البرازيلي.

وقال تياجو نجم أتلتيكو مدريد الأسباني إن منتخب بلاده يركز حاليا في المباراة القادمة أمام البرازيل.

وقال تياجو بعد مباراة الأمس على استاد "جرين بوينت" في كيب تاون "لعبنا كرة قدم جيدة ، نحن سعداء بذلك العرض القوي مثل سعادتنا بالأهداف العديدة.. والآن ، بدأنا التفكير في المباراة أمام البرازيل ونتطلع لإنهاء الدور الأول على قمة مجموعتنا".

ولم يعد هناك السبب الذي يدفع المنتخب البرتغالي للخضوع وعدم السعي للفوز على المنتخب البرازيلي خاصة بعد أن استعاد رونالدو حاسته التهديفية وهز الشباك مع المنتخب البرتغالي بعدما أصابه العقم التهديفي مع الفريق منذ شباط/فبراير 2009 .

وبدا العديد من المعلقين والمحللين بعيدين عن الحقيقة في وصفهم للمنتخب البرازيلي بعد الفوز على كوريا الشمالية 2/1 وكوت ديفوار 3/1 حيث وضح انبهارهم باللون الأصفر لقميص اللعب الخاص بالبرازيل والذي أعماهم عن رؤية تذبذب مستوى الفريق وعدم ظهوره بنفس المستوى الذي كان عليه في بطولات كأس العالم الماضية.

والحقيقة أن المنتخب البرازيلي يبدو قويا لكنه أقل قوة مما كان في الماضي وهو ما أشار إليه دييجو مارادونا المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني حيث أشار إلى أن المنتخب البرازيلي لم يصل للمستوى العالي المنتظر منه.

وقال مارادونا "أعشق المنتخب البرازيلي حتى رغم أنه لا يلعب جيدا الآن وحتى مع استخدام اللاعبين لأيديهم من أجل تسجيل الأهداف" في إشارة إلى الهدف الثاني للويس فابيانو في مرمى كوت ديفوار والذي جاء بعدما هيأ اللاعب الكرة بيده.

تجدر الإشارة إلى أن الأرجنتيني مارادونا نفسه سجل أشهر الأهداف بيده وذلك في مرمى المنتخب الإنجليزي خلال مباراة الفريقين بدور الثمانية لمونديال 1986 بالمكسيك وهو الهدف الذي اشتهر باسم "يد الرب".

ويسعى المدرب كارلوس كيروش المدير الفني للمنتخب البرتغالي إلى أن يحافظ الفريق على شباكه نظيفة للمباراة الثالثة على التوالي في البطولة الحالية مشيرا إلى أن مباراة الفريق أمام البرازيل ستضع "سمعة وكبرياء" فريقه في الاختبار.

ولكنه يدرك أيضا أن لاعبيه يحتاجون إلى أن يكونوا في قمة مستواهم من أجل الحفاظ على شباكهم نظيفة في مواجهة المنتخب البرازيلي.

وقال كيروش "المستوى الذي قدمناه (أمام كوريا الشمالية) لن يساعدنا في التغلب على البرازيل.. يجب أن نرتقي بمستوانا".

وإذا حقق المنتخب البرتغالي الفوز الذي يتمناه على البرازيل ، سيجد الفريق نفسه ضمن المرشحين بقوة للمنافسة على لقب البطولة.

حققت الأمريكية سيرينا ويليامز حاملة لقب بطولة ويمبلدون للتنس ثالث بطولات الجراند سلام الأربعة الكبرى البالغ مجموع جوائزها 20 مليون يورو والمصنفة الأولى لنسخة العام الحالي رقما قياسيا جديدا وحسنت إنجازها في الدور الأول لبطولات الجراند سلام محققة الفوز ال43 دون هزيمة في المباراة الافتتاحية اليوم الثلاثاء عبر الفوز على البرتغالية ميشيلي لارشير دي بريتو 6/صفر و6/4 .

وسقطت اللاعبة البرتغالية سريعا في المجموعة الاولى ولكنها حاولت مجاراة سيرينا في المجموعة الثانية ، ولكن اللاعبة الأمريكية قدمت أدائها المعهود وحسمت المباراة لصالحها سريعا.

وحققت ويليامز المصنفة الأولى على العالم فوزها ال58 مقابل هزيمتين أمام اللاعبات خارج قائمة أول مائة مصنفة على مستوى العالم ، بعد أن فازت على لارشير دي بريتو المصنفة 148 على العالم.

وجاءت هزائم ويليامز أمام لاعبات خارج قائمة أول 100 مصنفة على المستوى العالمي ، أمام سون تيانتيان المصنفة 127 في بطولة بكين عام 2005 وأمام اني سميث المصنفة 149 في أول مباراة لها في مسيرتها في تصفيات بطولة كيوبيك عام 1995 .

وتأهلت اثنتان من المصنفات إلى الدور الثاني حيث فازت البولندية اجنيسكا رادفانيسكا المصنفة السابعة على المجرية ميليندا تشينك 6/3 و6/3 والإيطالية فلافيا بينيتا المصنفة العاشرة على الأسبانية انابل ميدينا جاريجيوس 6/4 و6/صفر.

وفازت الروسية انا تشاكفيتادزه على الألمانية أندريا بيتكوفيتش 3/6 و6/4 و6/4 .

وفي منافسات فئة الرجال فاز الفرنسي جايل سيمون المصنف العاشر على الأسباني جوييرمو الكايدي 6/3 و6/4 و7/69 (7/صفر).

وتاهل لاعبان عبر انسحاب منافسيهما حيث عبر الأوكراني ايليا مارشينكو بعد انسحاب الألماني مايكل بيرر وكذلك تأهل الأمريكي سام كويري بعد انسحاب الأوكراني سيرجي ستاكوفسكي..

وتغلب النمساوي مارتين فيشر على على الياباني جو سويدا 6/4 و6/3 و6/1 والكرواتي ايفان دوديج على أوسكار هرنانديز 6/1 و6/3 و6/3 .

تتوالي مشاعر التضامن والدعم للمنتخب الألماني لكرة القدم الذي يخوض اليوم مباراة مهمة أمام غانا ضمن مباريات المجموعة الأولى لبطولة كأس العالم لكرة القدم في جنوب أفريقيا.

وأعربت شتيفي جونز ، رئيسة اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم لكرة القدم للسيدات عام 2011 ، عن ثقتها في صعود منتخب بلادها إلى دور ال 16 بالبطولة.

وقالت جونز:"ثمة مفاجآت دائمة ..أشعر بالثقة الكبيرة في منتخبنا وإذا حدث العكس سأصاب بخيبة الأمل".

وأنهت جونز/37 عاما/ اليوم الثلاثاء جولة استمرت خمسة أيام كسفيرة لبطولة كأس العالم للسيدات عام 2011 توقفت خلالها في جنوب أفريقيا وناميبيا. ووصفت جونز جولتها ب"ألتجربة الرائعة".

استبعد المدرب ريمون دومينيك المدير الفني للمنتخب الفرنسي لكرة القدم اللاعب باتريس إيفرا قائد الفريق من التشكيلة الأساسية للفريق في مباراته أمام منتخب جنوب أفريقيا اليوم الثلاثاء في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول لبطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

وييبدأ إيفرا نجم مانشستر يونايتد الإنجليزي وفلوران مالودا لاعب تشيلسي الإنجليزي وإيريك أبيدال لاعب برشلونة الأسباني المباراة على مقاعد البدلاء وذلك في ضوء المشاكل التي عانى منها المشاكل في الأيام القليلة الماضية.

ووصف دومينيك أمس قرار اللاعبين بمقاطعة تدريبات الفريق احتجاجا على طرد زميلهم نيكولا أنيلكا بأنه قرار "غبي" من اللاعبين مما ضاعف من حدة الأزمة التي يعاني منها الفريق.

باتت الفرصة مواتية أمام مهاجم هوفنهايم الألماني شيندو اوباسي للمشاركة في التشكيل الأساسي للمنتخب النيجيري للمرة الثانية خلال المباراة المرتقبة أمام كوريا الجنوبية في المجموعة الثانية لنهائيات كأس العالم لكرة القدم في وقت لاحق اليوم الثلاثاء.

وشارك اوباسي بدلا من اوسازي اوديموينجي في المباراة الأولى للفريق والتي خسرها امام الأرجنتين صفر/1 .

ويحتاج الفريق النيجيري للفوز على كوريا الجنوبية أملا في أن ينجح الفريق الأرجنتيني متصدر المجموعة في إلحاق الهزيمة باليونان في المباراة الثانية للمجموعة ، لكي يضمن الفريق مقعده في دور الستة عشر.

وكذلك سيشرك لارس لاجيرباك المدير الفني لنيجيريا النجم صاحب الخبرة نوانكو كانو في التشكيل الأساسي للفريق.

ومن المتوقع أن يلعب كانو /34 عاما/ خلف المهاجمين ياكوبو وكالو اوتشي ، فيما سيجلس اللاعب الشاب لفريق موناكو لوكمان هارونا ، الذي خاض أول مبارتين للفريق ، على مقاعد البدلاء.

ومن بين اللاعبين الذي سيبدأون مباراة كوريا الجنوبية في ديربان ، يوسف اييلا لاعب خط وسط دينامو كييف ورابيو افولابي الذي سيلعب في مركز الظهير الأيسر بعد إصابة تايي تايو وايلدرسون ايتشيلي.

ساهم لاعب المنتخب الغاني لكرة القدم كيفن برنس بواتينج في رفع حرارة الأجواء قبل المباراة المرتقبة بين ألمانيا وغانا في دور المجموعات ببطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا في جنوب أفريقيا.

وقال بواتينج في تصريحات لصحيفة "شبورت بيلد" الصادرة غداالأربعاء:" لا أعبأ بخروج ألمانيا من البطولة فنحن نلعب من أجل الفوز ونرغب في التقدم وسنقوم بأداء رقصة جميلة لزملائنا الألمان بعد احراز هدف".

ووجه بواتينج الذي كان السبب في اصابة قائد المنتخب الألماني مايكل بالاك وحرمانه من المشاركة في المونديال ، انتقادات شديدة لقيادات اتحاد كرة القدم الألماني وقال:"لم أشعر بالكراهية أو بشي من هذا القبيل ولكن الواضح هو أن المسئولين الألمان الذين وجهوا انتقادات دائمة لي يمكنهم الآن متابعتي في كأس العالم والحكم علي. ربما يتضح لهم في وقت ما أنهم فعلوا شيئا خاطئا في التعامل معي".

وأكد بواتينج المولود في برلين أنه سعيد بقراره اللعب للمنتخب الغاني ولكنه قال في الوقت نفسه إنه سعيد بالوقت الذي قضاه في اللعب بألمانيا.

يذكر أن كيفن برنس على خلاف في الوقت الحالي مع أخيه غير الشقيق جيرمو بواتينج ، لاعب منتخب ألمانيا.

تنطلق فعاليات الجولة الثالثة من مباريات الدور الأول لبطولة كأس العالم 2010 لكرة القدم اليوم الثلاثاء وتبدأ معها الحسابات المعقدة لتحديد النتيجة التي يحتاجها كل فريق في مباراته ومباراة منافسيه من أجل الوصول للدور الثاني (دور الستة عشر) للبطولة.

وأسفرت الجولتان السابقتان في الدور الأول عن تأهل منتخبين فقط للدور الثاني وهما البرازيل وهولندا ولكن العديد من المنتخبات الأخرى الكبيرة قد تودع البطولة وقد تحتاج إلى القرعة من أجل تحديد مصيرها في البطولة ومنها المنتخب الإيطالي حامل اللقب.

وسيكون إجراء القرعة الفاصلة خطوة أخيرة بعد سلسلة من الإجراءات لتحديد الفرق الصاعدة إلى الدور الثاني.

وفي حالة التساوي في عدد النقاط بين فريقين أو أكثر بعد انتهاء الجولة الثالثة سيكون اللجوء إلى فارق الأهداف العام في المجموعة وليس إلى النتائج المباشرة بين الفريقين أو الفرق محل النزاع على بطاقة التأهل وذلك على عكس ما يحدث في بطولات أخرى يكون فيها العامل الحاسم هو نتائج المواجهات المباشرة بين الفرق المتنافسة.

وتنص الفقرة 39 في لوائح البطولة على ترتيب الفرق في المجموعة طبقا للترتيب التالي :

1­ عدد النقاط التي يحصل عليها كل فريق بالمجموعة.

2­ فارق الأهداف العام في المجموعة.

3­ عدد الأهداف المسجلة لكل فريق في مبارياته بالمجموعة.

وإذا تساوى فريقان أو أكثر في كل ذلك يتحدد الترتيب وفقا للتالي :

1­ عدد النقاط التي يحصل عليها كل فريق في المباريات بين الفرق المتساوية.

2­ فارق الأهداف لكل فريق في المباريات بين الفرق المتساوية.

3­ عدد الأهداف المسجلة للفريق في المباريات بين الفرق المتساوية.

4­ إجراء قرعة بمعرفة اللجنة المنظمة للبطولة.

وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أمس الاثنين أنه إذا تطلب الأمر إجراء قرعة لتحديد المتأهل من أي مجموعة إلى دور الستة عشر فإنها ستجرى في استاد "سوكر سيتي" في جوهانسبرج.

وقال نيكولاس ماينجوت المتحدث باسم الفيفا اليوم "إذا تم اتخاذ قرار بشأن إجراء قرعة فإنها ستقع في الساعة السابعة مساء بالنسبة للمباريات التي تقام في الساعة الرابعة مساء ، وفي الساعة الحادية عشر مساء للمباريات التي تقام في الساعة الثامنة ونصف".

ومازالت إمكانية إجراء قرعة قائمة في المجموعات الأولى والثالثة والرابعة والسادسة والثامنة.

وعلى سبيل المثال قد تحتاج المجموعة السادسة إلى إجراء قرعة بين منتخبي إيطاليا ونيوزيلندا بعد تعادلهما سويا 1/1 وتعادل كل منهما 1/1 في مباراته الأخرى التي خاضها بالمجموعة.

واستخدمت القرعة في مونديال 1990 لتحديد صاحبي المركزين الثاني والثالث في المجموعة بين منتخبي أيرلندا وهولندا بعد تساويهما في النقاط وفارق الأهداف والأهداف المسجلة وتعادلهما في المواجهة بينهما 1/1 .

وفاز المنتخب الأيرلندي بالقرعة ولكنهما تأهلا سويا للدور الثاني حيث شارك في البطولة 24 منتخبا قسمت على ست مجموعات ليتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني إلى الدور الثاني مباشرة على أن يرافقهم أفضل أربعة فرق تحتل المركز الثالث في المجموعات الست.

ومع ارتفاع عدد المنتخبات المشاركة في البطولة إلى 32 فريقا قسمت على ثماني مجموعات أصبح التأهل إلى دور ال16 من نصيب صاحبي المركزين الأول والثاني فقط في كل مجموعة.

مع وضع قدم في دور الستة عشر لنهائيات كأس العالم لكرة القدم بجنوب أفريقيا عبر الفوز 1/صفر على سويسرا أمس الاثنين في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثامنة ، حذر مارسيلو بييلسا المدير الفني لشيلي لاعبيه من الغرور.

ونقطة التعادل امام أسبانيا ستكون كافية لضمان عبور شيلي إلى دور الستة عشر ، وكذلك سيتأهل الفريق إلى الدور التالي إذا فشلت سويسرا في الفوز على هندوراس ، ولكن المجموعة قد تتحدد هويتها عبر فارق الأهداف أو حتى عن طريق قرعة.

وحذر بييلسا لاعبيه من الاحتفالات الصاخبة بعد الفوز الصعب على منتخب سويسرا الذي لعب بعشرة لاعبين بعد طرد لاعبه فالون بيرامي عقب توجيهه دفعة بالكوع لارتورو فيدال فيال دقيقة 31 .

وقال فالييسا "لم نتاهل بعد ، مازال أمامنا أسبانيا يوم الجمعة ، اتمنى فقط أن تكون هذه النقاط الست أساس التأهل".

وانتقد المدرب الألماني لسويسرا اوتمار هيتزفيلد الحكم السعودي خليل الغامدي لقراراته "الخاطئة" وكذلك فيدال للتمثيل.

وقال هيتزفيلد خلال المؤتمر الصحفي "بعض الحكام يجب أن يلقوا بصافراتهم على أرض الملعب ، وأخرون لابد وأن يلقوها على الشاطئ".

وأضاف "بالطبع كنت غاضبا ، كنت على بعد خمسة او ست أمتار فقط عندما حاول فالون بيرامي استخلاص الكرة وسقط المدافع الشيلي على الأرض وسط كثير من الدراما ، كان الأمر مجرد تمثيلية".

وجاءت حالة الطرد كنقطة تحول في المباراة ، التي شهدت تسع بطاقات صفراء بجانب البطاقة الحمراء.

واستحوذت شيلي على نصيب الأسد خلال المباراة في النصف ساعة الأولى ، فيما فقد الفريق السويسري خطورة هجماته المرتدة بعد طرد بيرامي ، مما سمح لشيلي بشن سلسلة من الهجمات المتتالية على المرمى السويسري.

وفي المباراة التي حضرها 34870 مشجع في بورت اليزابيث وجد الفريق الشيلي صعوبة في اختراق الدفاعات السويسرية ، التي تراجعت سريعا لتضييق المساحات أمام مهاجمي الفريق المنافس.

واستعاد منتخب سويسرا جهود بيرامي والقائد الكسندر فراي خلال المباراة ، فيما تمكن منتخب شيلي من الاعتماد على خدمات هومبيرتو سوازة ، الذي غاب عن المباراة الأولى للفريق أمام هندوراس. وبعد طرد بيرامي اضطر هيتزفيلد للدفع بترانكويلو بارنيتا بدلا من فراي ليبقي بلايسي نكوفو وحيدا في خط الهجوم.

واعتقد منتخب شيلي أنه تقدم بهدف في الدقيقة 48 ولكن الهدف الذي سجله الكسيس سانشيز تم إلغي بسبب التسلل.

وبعد ان اندفع منتخب سويسرا للهجوم تمكنت شيلي من خلق المساحات في الدفاع الصلب للفريق المنافس.

وجاءت الدقيقة 75 لتحمل هدف المباراة الوحيد اثر هجمة سريعة تلقى على اثرها اللاعب البديل استيبان باريديس فتقدم بها وسار بمحاذاة خط النهاية حتى لعبها عرضية قابلها البديل الآخر مارك جونزاليس بضربة رأس اصطدمت بالأرض ودخلت إلى شباك سويسرا.

واسفر الهدف عن اندفاع لاعبي سويسرا للهجوم مجددا وأهدر البديل ايرين ديرديوك فرصة هدف محقق في الدقيقة الأخيرة من المباراة.

مع وضع قدم في دور الستة عشر لنهائيات كأس العالم لكرة القدم بجنوب أفريقيا عبر الفوز 1/صفر على سويسرا أمس الاثنين في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثامنة ، حذر مارسيلو بييلسا المدير الفني لشيلي لاعبيه من الغرور.

ونقطة التعادل امام أسبانيا ستكون كافية لضمان عبور شيلي إلى دور الستة عشر ، وكذلك سيتأهل الفريق إلى الدور التالي إذا فشلت سويسرا في الفوز على هندوراس ، ولكن المجموعة قد تتحدد هويتها عبر فارق الأهداف أو حتى عن طريق قرعة.

وحذر بييلسا لاعبيه من الاحتفالات الصاخبة بعد الفوز الصعب على منتخب سويسرا الذي لعب بعشرة لاعبين بعد طرد لاعبه فالون بيرامي عقب توجيهه دفعة بالكوع لارتورو فيدال فيال دقيقة 31 .

وقال فالييسا "لم نتاهل بعد ، مازال أمامنا أسبانيا يوم الجمعة ، اتمنى فقط أن تكون هذه النقاط الست أساس التأهل".

وانتقد المدرب الألماني لسويسرا اوتمار هيتزفيلد الحكم السعودي خليل الغامدي لقراراته "الخاطئة" وكذلك فيدال للتمثيل.

وقال هيتزفيلد خلال المؤتمر الصحفي "بعض الحكام يجب أن يلقوا بصافراتهم على أرض الملعب ، وأخرون لابد وأن يلقوها على الشاطئ".

وأضاف "بالطبع كنت غاضبا ، كنت على بعد خمسة او ست أمتار فقط عندما حاول فالون بيرامي استخلاص الكرة وسقط المدافع الشيلي على الأرض وسط كثير من الدراما ، كان الأمر مجرد تمثيلية".

وجاءت حالة الطرد كنقطة تحول في المباراة ، التي شهدت تسع بطاقات صفراء بجانب البطاقة الحمراء.

واستحوذت شيلي على نصيب الأسد خلال المباراة في النصف ساعة الأولى ، فيما فقد الفريق السويسري خطورة هجماته المرتدة بعد طرد بيرامي ، مما سمح لشيلي بشن سلسلة من الهجمات المتتالية على المرمى السويسري.

وفي المباراة التي حضرها 34870 مشجع في بورت اليزابيث وجد الفريق الشيلي صعوبة في اختراق الدفاعات السويسرية ، التي تراجعت سريعا لتضييق المساحات أمام مهاجمي الفريق المنافس.

واستعاد منتخب سويسرا جهود بيرامي والقائد الكسندر فراي خلال المباراة ، فيما تمكن منتخب شيلي من الاعتماد على خدمات هومبيرتو سوازة ، الذي غاب عن المباراة الأولى للفريق أمام هندوراس. وبعد طرد بيرامي اضطر هيتزفيلد للدفع بترانكويلو بارنيتا بدلا من فراي ليبقي بلايسي نكوفو وحيدا في خط الهجوم.

واعتقد منتخب شيلي أنه تقدم بهدف في الدقيقة 48 ولكن الهدف الذي سجله الكسيس سانشيز تم إلغي بسبب التسلل.

وبعد ان اندفع منتخب سويسرا للهجوم تمكنت شيلي من خلق المساحات في الدفاع الصلب للفريق المنافس.

وجاءت الدقيقة 75 لتحمل هدف المباراة الوحيد اثر هجمة سريعة تلقى على اثرها اللاعب البديل استيبان باريديس فتقدم بها وسار بمحاذاة خط النهاية حتى لعبها عرضية قابلها البديل الآخر مارك جونزاليس بضربة رأس اصطدمت بالأرض ودخلت إلى شباك سويسرا.

واسفر الهدف عن اندفاع لاعبي سويسرا للهجوم مجددا وأهدر البديل ايرين ديرديوك فرصة هدف محقق في الدقيقة الأخيرة من المباراة.